إدارة التربية والتعليم بالرياض
مكتب التربية والتعليم بغرب الرياض
مدارس التضامن الأهلية القسم الابتدائي
إعداد وتنفيذ البحث
المرشد الطلابي بالمدرسة
محمد عبد الرحمن محمد حبيشي
برعاية الأستاذ
مدير المدرسة
مساعد سعد اليوسف
المعلم المرشد، والإرشاد التربوي
ما هو الإرشاد التربوي المطلوب؟
ومن هم الأفراد الذي يجب أن يقدموا هذا النوع من الإرشاد؟
ما الخبرات التربوية التي تحقق هذا النوع من الإرشاد ؟
أما بالنسبة للسؤال الأول فالإرشاد التربوي الذي نعنيه هو مساعدة الطالب وإرشاده إلى نوع الدراسة التى تلائم أن نضمه بامتهان مهنته بدلاً من المضى في الدراسة .
أى مساعدته على فهم استعداداته وامكاناته المختلفة ومعرفة متطلبات الدراسة والمهن المختلفة . ونلخص خطوات الإرشاد التربوي فيما يلي:
1- أن يقدم للتلميذ صورة واضحة عن قدراته واستعداته وميوله وسماته الشخصية .
2- أن يقدم للتلميذ المعلومات التى توضح متطلبات دراسة معينة من حيث القدرات والاستعدادات اللازمة للنجاح فيها .
3- مساعدة التلميذ على أن يوفق بين قدراته وميوله وغير ذلك من صفاته الشخصية وبين ما تتطلبه الدراسات المتنوعة من هذه الصفات ، لكى يختار نوعا من الراسة لايرتفع فوق مستوى قدراته فلايستطيع النجاح فيه ، أو نوعاً من الدراسة أقل من مستوى هذه القدرات فلا يستخدم فيه قدراته وامكانياته .
التعريف للإرشاد التربوي يتطلب القيام بمجموعة من الخطوات منها:-
1- البدء بالإرشاد التربوي من السنوات الأولى من المرحلة التعليمية .
2- عمل ملف طلابي student profile من السنوات الأولي والرجوع لهذا الملف في عمليات الإرشاد والتوجيه المستقبلي .
3- توفير القوى العاملة من مرشدين ومعلمين للقيام بعملية الإرشاد التربوي .
إن أهم تعريف للإرشاد التربوي ، نستطيع أن نكتشف منه للقول أن اكتشاف استعدادات واهتمامات وقدرات التلاميذ يجب أن يبدأ في فترة مبكرة من حياته الدراسية وليس فى المرحلة الدراسية النهائية ، حيث أن الإرشاد التربوي المطلوب أساساً هو اكتشاف التلميذ لنفسه وهذه تعنى أموراً كثيرة ، لذا يجب أن يقوم الإرشاد التربوي بالتركيز على ثلاثة جوانب تتوافق مع المراحل التعليمية من جانب وتراعي العمر والزمن للتلاميذ من جانب آخر .
حيث أن كل مرحلة تعليمية يتم فيها استخدام نوع الإرشاد الذي يتوافق مع طبيعة المتعلم ، فمرحلة الرياض والابتدائي يتم تقديم الإرشاد الذي يساعد التلميذ على وعى وإدراك لاهتماماته وحاجاته وقدراته وتنتهي مع نهاية المرحلة إلى بللورة للذات ، ثم التكيف مع البيئة الأسرية والمدرسية . أما الوعي والإدراك للجهد والوظائف فهدفه أن يربط بين التعلم والوظائف والمهن في المجتمع وقد تساعد على اظهار الإستعدادت الوظيفية والمهنية مبكراً .
أما بالنسبة للمرحلة المتوسطة فيجب التركيز على الاستكشاف للقدرات والاهتمامات والميول التى تقود إلى الوعي للذات وأيضاً لطبيعة خصائص المتعلم في هذه المرحلة الاهتمام بالوعي الإجتماعي لتحقيق التكيف الإجتماعي المناسب .ويظهر التركيز على المهن والوظائف لطبيعة النمو الجسمي والحركي وأيضاً اكتشاف الميول المهنية والتي تبدأ باختيار التخصص المناسب في نهاية هذه المرحلة . وتتميز هذه المرحلة بالاضطرابات النفسية والتناقضات المتعددة لذا يجب الحذر في عملية التعامل مع التلاميذ والتركيز على عملية التكيف الاجتماعي .
أما المرحلة الثانوية فهي مرحلة الإعداد لجانبين هما الإعداد المهني والوظيفي من جانب ومن ثم الإعداد الأكاديمي والتخصص من جانب آخر ، لذا يجب أن يركز الإرشاد التربوي على الإعداد لما بعد هذه المرحلة لأن الهاجس الكبير للمتعلم في هذه المرحلة هو وظيفة المستقبل والتعليم العالي . وحتى يتحقق الإرشاد التربوي المطلوب في هذه المرحلة يجب أن يزود المتعلم بالمهارات المناسبة لاتخاذ القرار فيما يتعلق باختيار الوظيفة المناسبة أو الاستمرار في مسار التعليم العالي ولتجنب الحيرة والغموض يجب تقديم الإرشاد التربوي المناسب للمهن والوظائف وعلاقاتها بالتخصصات الدراسية حتى تتبلور الاحتمالات الوظيفية بصورة أفضل ويكون القرار الوظيفي طبقا لاستعدادات وقدرات المتعلم ثم متوافقه مع التخصص الدراسي الذي تم اختياره .
أما بالنسبة للسؤال الثاني : من يقدم الإرشاد التربوي للطلاب في المدارس ؟
أن الإجابة على هذا السؤال يتطلب التغير في برامج إعداد المعلم ، حيث أنه انتهى عصر معلم المادة العلمية أو معلم المادة أو صاحب المعرفة ، بل نحن في حاجة إلى مرشد يقدم من خبراته الشخصية والأكاديمية ما يساعد التلاميذ في عمل الاختيارات المناسبة الدراسية والمهنية ، لذا نقترح تعديل في برامج إعداد المعلم على أن نتضمن خبرات فعلية وظيفية مهنية ذات علاقة بالمجال الدراسي الذي يدرسه هذا المعلم إلى جانب إعداد المعلم في مجال الإرشاد التربوي لمساعدة التلاميذ في عملية الإرشاد وتوجيها لاكتشاف قدراتهم واستعداداتهم واهتماماتهم العلمية والمهنية . نحن فى حاجة المعلم مرشد يستطيع أن يبين للتلاميذ العلاقة بين اختيار التخصص والمهن والوظائف في المجتمع وثم يبين استعدادات وقدرات التلاميذ لوعي وإدراك أنفسهم وربط ذلك بالتخصص الدراسي والوظيفة والمهنة في المجتمع .
أما بالنسبة للسؤال الثالث : والخبرات التربوية المناسبة لتحقيق الإرشاد التربوي في المدارس؟
يجب إعداد خبرات تربوية متنوعة ومتعددة تقابل الاختلافات في الفروق الفردية بين التلاميذ . وعموماً هناك ثلاثة أنواع من الخبرات التربوية من الممكن طرحها بصورة عملية وهى : المهارات الأكاديمية ، والمهارات الإجتماعية الشخصية ، وثم المهارات الوظيفية المهنية . أما بالنسبة للمهارات الأكاديمية فهى التى تعكس متطلبات المجال الدراسي من معارف وحقائق ونظريات بحيث يتم إعدادها لتحقيق النمو من جميع الجوانب لدى التلاميذ وهذه المهارات يمكن طرحها من خلال الكتاب المدرسي أو أساليب واستراتيجيات تدريبية معينة حتى تحقق طموح التلاميذ وأهداف المجال الدراسي .
أما بالنسبة للمهارات الإجتماعية الشخصية فهى المهارات الضرورية للتكيف الإجتماعي وتحقيق اهتمامات واستعدادات وميول التلاميذ وأيضاً الاعداد لأداء سلوكيات مرغوبة في المدرسة والمجتمع والتكيف مع ضغوطات الحياة اليومية ويقترح أن يتم دمج هذه المهارات مع المهارات الأكاديمية وتكون من مسئولية المواد الدراسية . ومن هذه المهارات على سبيل المثال ، التعامل مع الآخرين ، اتخاذ قرارات مناسبة ، الثقة بالنفس . لذا يجب تضمين هذه المهارات في المواد الدراسية بتحديد استراتيجيات قدرية تعزز هذه المهارات مثل التعلم التعاوني ، العمل الجماعي ، مجموعات صغيرة وكبيرة .
أما المهارات الوظيفية المهنية ، فهى ذات علاقة بالمهن والوظائف في المجتمع وهنا يأتى دور مؤسسات العمل في الدخول بشراكة مع المدرسة لتحقيق هذه المهارات . ومن هذه المهارات الوظيفية المهنية كيفية معرفة الفرص الوظيفية معرفة الوظائف والمهن من حيث ايجابياتها وسلبياتها ومميزاتها . هذا ويجب ربط المهارات بالمجالات الدراسية حتى يستطيع التلميذ أن يربط بين اختيار التخصص الدراسي وطبيعة المهارات الوظيفية المهنية ومن أهداف تضمين المهارات الوظيفية المهنية في برامج المدرسة هو معرفة الاحتمالات المهنية مبكراً عند التلميذ حتى يستطيع المعلم المرشد ارشاد وتوجيه التلميذ بأسلوب علمي مناسب تحقق لدى التلميذ الرضى الشخصي .
ولتحقيق هذه المهارات يكون للخبرات التربوية المباشرة دور كبير فى تمكين التلاميذ من هذه المهارات وعلاقتها بسوق العمل ، لذا وفللرحلات الميدانية وزيارات لمواقع العمل في البيئة المحلية دور كبير لممارسة هذه المهارات بصورة أفضل .
أن تحقيق أهداف الإرشاد التربوي المناسب مناط بجهود أفراد ومؤسسات في المدرسة والأسرة والمجتمع فعلى مستوى الأسرة يجب عليها مساعدة المدرسة في بللورة الأهداف الشخصية للتلميذ في السنوات الأولى كخطوة أولية للتنمية البشرية .
أما على مستوى المدرسة فيجب إنشاء مكاتب وأقسام للإرشاد التربوي في كل مدرسة تقوم على جميع خطوات الإرشاد التربوي وتؤسس شبكة معلوماتية كبيرة تشمل معلومات عن كل تلميذ في المدرسة وثم معلومات عن كل وظيفة ومهنة في المجتمع وسبل الوصول إلى هذه المهن والوظائف . أما بالنسبة للمجتمع فنعنى بمؤسسات العمل في المجتمع وعليها الدخول في شراكة مع المدارس وتقدم خدماتها للمدارس بالزيارات الميدانية وتقديم المساعدة التكنولوجية وتوفير ساعات عمل للتلاميذ لمزاولة ذلك في محيط العمل لكسب خبرات وظيفية مهنية معينة كذلك على مؤسسات العمل أن تطلب من المدارس ماذا تريد منهم ، بمعنى أي نوع من العمالة تريد وما هي المهارات الدنيا والعليا التى تريده في العامل أو الموظف وذلك حتى تفي المدرسة باحتياجات سوق العمل وتحقق طموح الجميع .
أن الإرشاد التربوي المقترح يتطلب تظافر جهود الجميع في المجتمع ويساعد على تحقيق الأهداف الشخصية للفرد (التلميذ) وأيضا تحقيق بعض متطلبات سوق العمل ، وثم التوجيه الصحيح للتلاميذ للأعمال والمهن المناسبة طبقاً لاستعداداتهم وقدراتهم ولا ننسى بأن هذا الإرشاد التربوي المقترح سيحقق هدف تربوي عام ومهم وهو تغيير وظيفة المدرسة من ناقل للمعرفة إلى مؤسسة تعليمية نشطة لها تأثير في الفرد والمجتمع.
ما هو الإرشاد التربوي المطلوب؟
ومن هم الأفراد الذي يجب أن يقدموا هذا النوع من الإرشاد؟
ما الخبرات التربوية التي تحقق هذا النوع من الإرشاد ؟
أما بالنسبة للسؤال الأول فالإرشاد التربوي الذي نعنيه هو مساعدة الطالب وإرشاده إلى نوع الدراسة التى تلائم أن نضمه بامتهان مهنته بدلاً من المضى في الدراسة .
أى مساعدته على فهم استعداداته وامكاناته المختلفة ومعرفة متطلبات الدراسة والمهن المختلفة . ونلخص خطوات الإرشاد التربوي فيما يلي:
1- أن يقدم للتلميذ صورة واضحة عن قدراته واستعداته وميوله وسماته الشخصية .
2- أن يقدم للتلميذ المعلومات التى توضح متطلبات دراسة معينة من حيث القدرات والاستعدادات اللازمة للنجاح فيها .
3- مساعدة التلميذ على أن يوفق بين قدراته وميوله وغير ذلك من صفاته الشخصية وبين ما تتطلبه الدراسات المتنوعة من هذه الصفات ، لكى يختار نوعا من الراسة لايرتفع فوق مستوى قدراته فلايستطيع النجاح فيه ، أو نوعاً من الدراسة أقل من مستوى هذه القدرات فلا يستخدم فيه قدراته وامكانياته .
التعريف للإرشاد التربوي يتطلب القيام بمجموعة من الخطوات منها:-
1- البدء بالإرشاد التربوي من السنوات الأولى من المرحلة التعليمية .
2- عمل ملف طلابي student profile من السنوات الأولي والرجوع لهذا الملف في عمليات الإرشاد والتوجيه المستقبلي .
3- توفير القوى العاملة من مرشدين ومعلمين للقيام بعملية الإرشاد التربوي .
إن أهم تعريف للإرشاد التربوي ، نستطيع أن نكتشف منه للقول أن اكتشاف استعدادات واهتمامات وقدرات التلاميذ يجب أن يبدأ في فترة مبكرة من حياته الدراسية وليس فى المرحلة الدراسية النهائية ، حيث أن الإرشاد التربوي المطلوب أساساً هو اكتشاف التلميذ لنفسه وهذه تعنى أموراً كثيرة ، لذا يجب أن يقوم الإرشاد التربوي بالتركيز على ثلاثة جوانب تتوافق مع المراحل التعليمية من جانب وتراعي العمر والزمن للتلاميذ من جانب آخر .
حيث أن كل مرحلة تعليمية يتم فيها استخدام نوع الإرشاد الذي يتوافق مع طبيعة المتعلم ، فمرحلة الرياض والابتدائي يتم تقديم الإرشاد الذي يساعد التلميذ على وعى وإدراك لاهتماماته وحاجاته وقدراته وتنتهي مع نهاية المرحلة إلى بللورة للذات ، ثم التكيف مع البيئة الأسرية والمدرسية . أما الوعي والإدراك للجهد والوظائف فهدفه أن يربط بين التعلم والوظائف والمهن في المجتمع وقد تساعد على اظهار الإستعدادت الوظيفية والمهنية مبكراً .
أما بالنسبة للمرحلة المتوسطة فيجب التركيز على الاستكشاف للقدرات والاهتمامات والميول التى تقود إلى الوعي للذات وأيضاً لطبيعة خصائص المتعلم في هذه المرحلة الاهتمام بالوعي الإجتماعي لتحقيق التكيف الإجتماعي المناسب .ويظهر التركيز على المهن والوظائف لطبيعة النمو الجسمي والحركي وأيضاً اكتشاف الميول المهنية والتي تبدأ باختيار التخصص المناسب في نهاية هذه المرحلة . وتتميز هذه المرحلة بالاضطرابات النفسية والتناقضات المتعددة لذا يجب الحذر في عملية التعامل مع التلاميذ والتركيز على عملية التكيف الاجتماعي .
أما المرحلة الثانوية فهي مرحلة الإعداد لجانبين هما الإعداد المهني والوظيفي من جانب ومن ثم الإعداد الأكاديمي والتخصص من جانب آخر ، لذا يجب أن يركز الإرشاد التربوي على الإعداد لما بعد هذه المرحلة لأن الهاجس الكبير للمتعلم في هذه المرحلة هو وظيفة المستقبل والتعليم العالي . وحتى يتحقق الإرشاد التربوي المطلوب في هذه المرحلة يجب أن يزود المتعلم بالمهارات المناسبة لاتخاذ القرار فيما يتعلق باختيار الوظيفة المناسبة أو الاستمرار في مسار التعليم العالي ولتجنب الحيرة والغموض يجب تقديم الإرشاد التربوي المناسب للمهن والوظائف وعلاقاتها بالتخصصات الدراسية حتى تتبلور الاحتمالات الوظيفية بصورة أفضل ويكون القرار الوظيفي طبقا لاستعدادات وقدرات المتعلم ثم متوافقه مع التخصص الدراسي الذي تم اختياره .
أما بالنسبة للسؤال الثاني : من يقدم الإرشاد التربوي للطلاب في المدارس ؟
أن الإجابة على هذا السؤال يتطلب التغير في برامج إعداد المعلم ، حيث أنه انتهى عصر معلم المادة العلمية أو معلم المادة أو صاحب المعرفة ، بل نحن في حاجة إلى مرشد يقدم من خبراته الشخصية والأكاديمية ما يساعد التلاميذ في عمل الاختيارات المناسبة الدراسية والمهنية ، لذا نقترح تعديل في برامج إعداد المعلم على أن نتضمن خبرات فعلية وظيفية مهنية ذات علاقة بالمجال الدراسي الذي يدرسه هذا المعلم إلى جانب إعداد المعلم في مجال الإرشاد التربوي لمساعدة التلاميذ في عملية الإرشاد وتوجيها لاكتشاف قدراتهم واستعداداتهم واهتماماتهم العلمية والمهنية . نحن فى حاجة المعلم مرشد يستطيع أن يبين للتلاميذ العلاقة بين اختيار التخصص والمهن والوظائف في المجتمع وثم يبين استعدادات وقدرات التلاميذ لوعي وإدراك أنفسهم وربط ذلك بالتخصص الدراسي والوظيفة والمهنة في المجتمع .
أما بالنسبة للسؤال الثالث : والخبرات التربوية المناسبة لتحقيق الإرشاد التربوي في المدارس؟
يجب إعداد خبرات تربوية متنوعة ومتعددة تقابل الاختلافات في الفروق الفردية بين التلاميذ . وعموماً هناك ثلاثة أنواع من الخبرات التربوية من الممكن طرحها بصورة عملية وهى : المهارات الأكاديمية ، والمهارات الإجتماعية الشخصية ، وثم المهارات الوظيفية المهنية . أما بالنسبة للمهارات الأكاديمية فهى التى تعكس متطلبات المجال الدراسي من معارف وحقائق ونظريات بحيث يتم إعدادها لتحقيق النمو من جميع الجوانب لدى التلاميذ وهذه المهارات يمكن طرحها من خلال الكتاب المدرسي أو أساليب واستراتيجيات تدريبية معينة حتى تحقق طموح التلاميذ وأهداف المجال الدراسي .
أما بالنسبة للمهارات الإجتماعية الشخصية فهى المهارات الضرورية للتكيف الإجتماعي وتحقيق اهتمامات واستعدادات وميول التلاميذ وأيضاً الاعداد لأداء سلوكيات مرغوبة في المدرسة والمجتمع والتكيف مع ضغوطات الحياة اليومية ويقترح أن يتم دمج هذه المهارات مع المهارات الأكاديمية وتكون من مسئولية المواد الدراسية . ومن هذه المهارات على سبيل المثال ، التعامل مع الآخرين ، اتخاذ قرارات مناسبة ، الثقة بالنفس . لذا يجب تضمين هذه المهارات في المواد الدراسية بتحديد استراتيجيات قدرية تعزز هذه المهارات مثل التعلم التعاوني ، العمل الجماعي ، مجموعات صغيرة وكبيرة .
أما المهارات الوظيفية المهنية ، فهى ذات علاقة بالمهن والوظائف في المجتمع وهنا يأتى دور مؤسسات العمل في الدخول بشراكة مع المدرسة لتحقيق هذه المهارات . ومن هذه المهارات الوظيفية المهنية كيفية معرفة الفرص الوظيفية معرفة الوظائف والمهن من حيث ايجابياتها وسلبياتها ومميزاتها . هذا ويجب ربط المهارات بالمجالات الدراسية حتى يستطيع التلميذ أن يربط بين اختيار التخصص الدراسي وطبيعة المهارات الوظيفية المهنية ومن أهداف تضمين المهارات الوظيفية المهنية في برامج المدرسة هو معرفة الاحتمالات المهنية مبكراً عند التلميذ حتى يستطيع المعلم المرشد ارشاد وتوجيه التلميذ بأسلوب علمي مناسب تحقق لدى التلميذ الرضى الشخصي .
ولتحقيق هذه المهارات يكون للخبرات التربوية المباشرة دور كبير فى تمكين التلاميذ من هذه المهارات وعلاقتها بسوق العمل ، لذا وفللرحلات الميدانية وزيارات لمواقع العمل في البيئة المحلية دور كبير لممارسة هذه المهارات بصورة أفضل .
أن تحقيق أهداف الإرشاد التربوي المناسب مناط بجهود أفراد ومؤسسات في المدرسة والأسرة والمجتمع فعلى مستوى الأسرة يجب عليها مساعدة المدرسة في بللورة الأهداف الشخصية للتلميذ في السنوات الأولى كخطوة أولية للتنمية البشرية .
أما على مستوى المدرسة فيجب إنشاء مكاتب وأقسام للإرشاد التربوي في كل مدرسة تقوم على جميع خطوات الإرشاد التربوي وتؤسس شبكة معلوماتية كبيرة تشمل معلومات عن كل تلميذ في المدرسة وثم معلومات عن كل وظيفة ومهنة في المجتمع وسبل الوصول إلى هذه المهن والوظائف . أما بالنسبة للمجتمع فنعنى بمؤسسات العمل في المجتمع وعليها الدخول في شراكة مع المدارس وتقدم خدماتها للمدارس بالزيارات الميدانية وتقديم المساعدة التكنولوجية وتوفير ساعات عمل للتلاميذ لمزاولة ذلك في محيط العمل لكسب خبرات وظيفية مهنية معينة كذلك على مؤسسات العمل أن تطلب من المدارس ماذا تريد منهم ، بمعنى أي نوع من العمالة تريد وما هي المهارات الدنيا والعليا التى تريده في العامل أو الموظف وذلك حتى تفي المدرسة باحتياجات سوق العمل وتحقق طموح الجميع .
أن الإرشاد التربوي المقترح يتطلب تظافر جهود الجميع في المجتمع ويساعد على تحقيق الأهداف الشخصية للفرد (التلميذ) وأيضا تحقيق بعض متطلبات سوق العمل ، وثم التوجيه الصحيح للتلاميذ للأعمال والمهن المناسبة طبقاً لاستعداداتهم وقدراتهم ولا ننسى بأن هذا الإرشاد التربوي المقترح سيحقق هدف تربوي عام ومهم وهو تغيير وظيفة المدرسة من ناقل للمعرفة إلى مؤسسة تعليمية نشطة لها تأثير في الفرد والمجتمع.
اقرأ المزيد عن: بحث عن المعلم المرشد والارشاد التربوى http://www.cars2arab.com/vb/showthread.php?t=6284&page=1&s=a61100b5e3d908400e046f2ae4adfd9a#ixzz19CjoqVJO
2011
تعريف الإرشاد التربوي:
مجموعة من الخدمات التربوية تعمل على الجوانب النفسية والاكاديمية والاجتماعية والمهنية لدى الطالب، بحيث تهدف إلى مساعدته على فهم نفسه وقدراته وإمكاناته الذاتية والبيئية واستغلالها في تحقيق أهدافه وبما يتفق مع هذه الإمكانيات (الذاتية والبيئة).
أهداف الإرشاد التربوي:
1.أحداث التغير الإيجابي في سلوك الطالب.
2العمل على خلق جو مناسب للتعلم والتعليم.
3.التنمية والاهتمام بشخصية الطالب الجسمية،العقلية،الاجتماعية.
4.التنمية والاهتمام بقدرات الطلاب على كافة المستويات.
5.المحافظة على الصحة النفسية للطالب.
6.مساعدة الطالب لتحقيق ذاته.
7.مساعدة الطالب لتحقيق التوافق على المستوى الشخصي والتربوي،المهني.
8.تحسين وتطوير سير العملية التربوية،من خلال العلاقة مع الأهل،الهيئة التدريسية والمجتمع المحلي.
9.تحديد الأوضاع والظروف النفسية والاجتماعية والتربوية التي يواجهها الطلاب،بما في ذلك تحديد المشاكل التي يواجهونها، وذلك من خلال الاختيارات والفحوصات التي يقوم بها المرشد التربوي داخل المدرسة.
مجموعة من الخدمات التربوية تعمل على الجوانب النفسية والاكاديمية والاجتماعية والمهنية لدى الطالب، بحيث تهدف إلى مساعدته على فهم نفسه وقدراته وإمكاناته الذاتية والبيئية واستغلالها في تحقيق أهدافه وبما يتفق مع هذه الإمكانيات (الذاتية والبيئة).
أهداف الإرشاد التربوي:
1.أحداث التغير الإيجابي في سلوك الطالب.
2العمل على خلق جو مناسب للتعلم والتعليم.
3.التنمية والاهتمام بشخصية الطالب الجسمية،العقلية،الاجتماعية.
4.التنمية والاهتمام بقدرات الطلاب على كافة المستويات.
5.المحافظة على الصحة النفسية للطالب.
6.مساعدة الطالب لتحقيق ذاته.
7.مساعدة الطالب لتحقيق التوافق على المستوى الشخصي والتربوي،المهني.
8.تحسين وتطوير سير العملية التربوية،من خلال العلاقة مع الأهل،الهيئة التدريسية والمجتمع المحلي.
9.تحديد الأوضاع والظروف النفسية والاجتماعية والتربوية التي يواجهها الطلاب،بما في ذلك تحديد المشاكل التي يواجهونها، وذلك من خلال الاختيارات والفحوصات التي يقوم بها المرشد التربوي داخل المدرسة.
أدوار
المرشد
التربوي
الأدوار العامة
1.مساعدة الطلبة على التعامل مع مشاكلهم النفسية-الاجتماعية-العاطفية-السلوكية.
2.تحديد الطلاب ذوي الحاجة لخدمات نفسية أو اجتماعية متقدمة وذلك عن طريق أجراء الاختبارات والفحوصات.
3.تحويل الحالات الى المؤسسات المتخصصة للحالات التي تحتاج الى علاج نفسي أو تدخل على مستوى متخصص.
4.أجراء الدراسات التي تبين احتياجات الطلاب على المستوى التطوير الأكاديمي، الاحتياجات النفسية، الاجتماعية، السلوكية.
5.مساعدة الطلبة على تحقيق افضل النتائج الأكاديمية.
6.تدعيم وبناء شخصية سوية عند الطالب.
7.تطوير قدرات وإمكانيات الطالب للاستعداد للخروج للعمل.
8.مساعدة الطلاب في تحيد أهدافهم المستقبلية وفي كيفية وضع خطط للوصول للأهداف.
9.إرشاد الطلاب للطرق الأفضل للتعامل مع المشاكل ووضع الحلول لها.
10.إرشاد الطلاب لتطوير قدراتهم ومهاراتهم وتحديد ميولهم والمحاولة للوصول إليها.
11.تطوير المهارات والقدرات الاجتماعية والشخصية عند الطالب.
12. العمل مع الأهل وتقديم الاستشارة للتعامل مع أطفالهم ولوضع خطة تعاون مشتركة.
13. العمل مع المعلمين والإدارة المدرسية لفهم أوضح للطلاب.
14. العمل مع المعلمين والإدارة المدرسية لوضع الآليات الأفضل للتعامل مع الطلاب.
15.العمل على تنسيق العمل مع المجتمع المدني لتقديم الخدمات الإرشادية للمدرسة.
16. تنفيذ زيارات منزلية للطلبة للتعرف على البيئة ودراسة الوضع الاجتماعي للطالب.
الأدوار الخاصة
المرشد كأخصائي: وذلك من خلال العمل مع الطلبة من خلال الإرشاد الفردي والجماعي، والتوجيه الجمعي وذلك لتنمية قدرات وإمكانيات الطلاب، ومساعدتهم في تجاوز مشاكلهم النفسية، الاجتماعية، التربوية، الأكاديمية، وتقديم التوجيه المهني.
المرشد كمستشار: وذلك لتقديم الاستشارة للآهل لفهم أوضح لأطفالهم وكرق التعامل معهم،وكذلك للمعلمين والإدارة المدرسية في كيفية التعامل مع الطلاب وفهم الطالب من الجوانب المختلفة ووضع آليات المناسبة للتعامل معهم.
المرشد كمنسق: في تنسيق الأنشطة التربوية داخل المدرسة.
التنسيق مع مؤسسات الأهلية والحكومية المختلفة لتقديم الخدمات للمدرسة.
(تحويل حالات، تنفيذ أنشطة توعية وتنموية داخل المدرسة).
مناهج الإرشاد التربوي
�المنهج النمائي:
لمساعدة الطلبة على فهم ذواتهم
تدعيم قدرات وإمكانيات الطلاب
مساعدة الطلاب للوصول إلى أعلى مستوى من النضج والصحة النفسية.
مساعدة الطلاب لتحديد أهداف في حياتهم
تطوير القدرات الميول والمواهب
التوجيه المهني
التوجيه الاكاديمي
�المنهج الوقائي:
محاولة منع المشكلات النفسية الاجتماعية التربوية.
التوعية والوقاية في مجال المشاكل النفسية.
التوعية والوقاية من المشاكل الاجتماعية.
التوعية والوقاية من المشاكل التربوية.
الاكتشاف المبكر للحالات.
محاولة تقليل اثر الاضطراب ومنع ازدياد المرض.
�المنهج العلاجي
للتعامل مع الصعوبات والمشاكل النفسية والاجتماعية عل المستوى البسيط
لا يتم التعامل هنا مع الاضطرابات او المرض النفسي بل يتم التحويل.
مجالات الإرشاد التربوي
�الإرشاد الفردي: للتعامل مع المشاكل والصعوبات الفردية
�الإرشاد الجماعي: للتعامل مع المشاكل والصعوبات في الجماعة
�التوجيه الجمعي: للوقاية من المشكلات والصعوبات النفسية، الاجتماعية، تنمية وتطوي قدرات الطلاب، التوجيه المهني.
�الدراسات:لتحديد الاحتياجات على مستوى النفسي،الاجتماعي، التربوي.
�التحويل:
تحويل الطلاب الذين يعانون من اضطرابات نفسية
تحويل الطلاب الذين يعانون من أمراض نفسية
تحويل الطلاب الذين يعانون من صعوبات تعلم
الوصف
الوظيفي، المرشد التربوي في المدرسة:
1.مسؤولية المتابعة والتنسيق لكافة
الفعاليات والأنشطة
والبرامج على المستوى النفسي
والاجتماعي التي تنفذ في المدرسة سواء من قبل وزارة التربية
والتعليم أو أية جهة حكومية او أهلية.
2. القيام بالدراسات والأبحاث لتحديد الظروف النفسية، الاجتماعية،والتربوية للطلاب، ولتحديد احتياجاتهم في هذا المجال(الدراسات المقررة من وزارة التربية والتعليم العالي،الدراسات التي يتم تطويرها بناء على اقتراحات الهيئة والإدارة التدريسية نتيجة احتياج المدرسة) .
3.إجراء الاختبارات والفحوصات النفسية والسلوكية والتربوية باستعمال النماذج المعدة والمعتمدة، لتحديد المشاكل التي يواجهها الطلبة وتحديد آليات التدخل والاحتياجات للتحويل.
4.متابعة الحالات التي يتم متابعتها للمؤسسات المختلفة للتأكد من استمرارية تقديم الخدمات للطالب،ونجاح التدخل.
5.تقديم الإرشاد الفردي للطلبة التي يواجهون مشاكل سلوكية اجتماعية،تربوية،نفسية،على المستوى البسيط والتي تحتاج الى دعم ووقاية لمنع تطور المشكلة وذلك بتواجد المرشد للإرشادالفردي ساعتين على الأقل في مكتبة.
6.تقديم الإرشاد الجماعي وذلك من خلال تحديد مجموعة من الطلاب المتجانسة في العمر والمشكلة من 5-8 طلاب والعلم لمساعدتهم للتعامل مع مشاكلهم النفسية، الاجتماعية، التربوية والسلوكية وذلك من خلال العلم أربع ساعات أسبوعيا للإرشاد الجماعي 40 دقيقية يوميا.
7.تقديم التوجيه الجمعي وذلك بهدف العمل على تطوير إمكانيات الطلاب على كافة الأصعدة المختلفة جسميا، عقليا، نفسيا، شخصيا، تربويا، مهنيا وللعمل على التوعية حول هذه المواضيع أيضا، او من خلال قيام لمؤسسات الاهلية الحكومية بتنفيذ البرامج التي تخدم هذه الأهداف بالتنسيق مع مدير التربية والتعليم، وذلك من خلال 45 دقيقة أسبوعيا لك صف.
8.المشاركة في وضع الخطة السنوية مع الهيئة التدريسية، ومراعاة وجود خطة الارشاد داخل الخطة السنوية للمدرسة واعطاء المساحة الكافية لخطة الإرشاد داخل الخطة المدرسية.
9.العمل على عقد لقاءات ومحاضرات للهيئة التدريسية للتوعية حول مراحل تطور الطفل، الاحتياجات الجسمية، العقلية، النفسية، الاجتماعية، التربوية للطالب في كل مرحلة من مراحل النمو، مساعدة المعلمين لفهم لوضع لنفسية الطفل، العمل على وضع آليات للعمل مع الطف، لقاء كل شهرين
10.العمل على عقد لقاءات دوري مع الأهل لمناقشة وضع أبنائهم، وطرق واليات التعامل معهم وللتعاون المشترك بين الاهل والمرشد والمدرسة، في التعامل معم الاطفال وفي مساعدتهم لتجاوز الصعوبات المختلفة، لقاء كل شهرين.
11.تقديم الاستشارات لاولياء الامور حول التعامل مع أطفالهم
12.تقديم الاستشارات للمعلمين والادراة المدرسية
13.المشاركة الفعالة في الدورات التدريبية التي يتم عقدها بهدف تطوير المرشد التربوي، بناء على البرنامج المعتمد من وزارة التربية والتعليم.
14. المشاركة الفعالة في الاجتماعات الادارية الشهرية التي تتم من قبل مسؤول الارشاد او ما عد مسؤول الارشاد بهدف متابعة العمل اداريا.
15.المشاركة الفعالة في الاشراف المهنيى الجماعي الذي يتم من قبل المشرف المهني في المنطقة مرة كل اسبوعين.
16.المشاركة والالتزام بالأشراف المهنى الفردي الذي يتم مع المشرف المهني للمنطقة مرة كل اسبوعين على الاقل.
17.رفع التقارير الشهرية عن سير العمل في المدرسة وبحسب النماذج المعدة والمعتمدة الى مسؤول الارشاد في المديرية.
2. القيام بالدراسات والأبحاث لتحديد الظروف النفسية، الاجتماعية،والتربوية للطلاب، ولتحديد احتياجاتهم في هذا المجال(الدراسات المقررة من وزارة التربية والتعليم العالي،الدراسات التي يتم تطويرها بناء على اقتراحات الهيئة والإدارة التدريسية نتيجة احتياج المدرسة) .
3.إجراء الاختبارات والفحوصات النفسية والسلوكية والتربوية باستعمال النماذج المعدة والمعتمدة، لتحديد المشاكل التي يواجهها الطلبة وتحديد آليات التدخل والاحتياجات للتحويل.
4.متابعة الحالات التي يتم متابعتها للمؤسسات المختلفة للتأكد من استمرارية تقديم الخدمات للطالب،ونجاح التدخل.
5.تقديم الإرشاد الفردي للطلبة التي يواجهون مشاكل سلوكية اجتماعية،تربوية،نفسية،على المستوى البسيط والتي تحتاج الى دعم ووقاية لمنع تطور المشكلة وذلك بتواجد المرشد للإرشادالفردي ساعتين على الأقل في مكتبة.
6.تقديم الإرشاد الجماعي وذلك من خلال تحديد مجموعة من الطلاب المتجانسة في العمر والمشكلة من 5-8 طلاب والعلم لمساعدتهم للتعامل مع مشاكلهم النفسية، الاجتماعية، التربوية والسلوكية وذلك من خلال العلم أربع ساعات أسبوعيا للإرشاد الجماعي 40 دقيقية يوميا.
7.تقديم التوجيه الجمعي وذلك بهدف العمل على تطوير إمكانيات الطلاب على كافة الأصعدة المختلفة جسميا، عقليا، نفسيا، شخصيا، تربويا، مهنيا وللعمل على التوعية حول هذه المواضيع أيضا، او من خلال قيام لمؤسسات الاهلية الحكومية بتنفيذ البرامج التي تخدم هذه الأهداف بالتنسيق مع مدير التربية والتعليم، وذلك من خلال 45 دقيقة أسبوعيا لك صف.
8.المشاركة في وضع الخطة السنوية مع الهيئة التدريسية، ومراعاة وجود خطة الارشاد داخل الخطة السنوية للمدرسة واعطاء المساحة الكافية لخطة الإرشاد داخل الخطة المدرسية.
9.العمل على عقد لقاءات ومحاضرات للهيئة التدريسية للتوعية حول مراحل تطور الطفل، الاحتياجات الجسمية، العقلية، النفسية، الاجتماعية، التربوية للطالب في كل مرحلة من مراحل النمو، مساعدة المعلمين لفهم لوضع لنفسية الطفل، العمل على وضع آليات للعمل مع الطف، لقاء كل شهرين
10.العمل على عقد لقاءات دوري مع الأهل لمناقشة وضع أبنائهم، وطرق واليات التعامل معهم وللتعاون المشترك بين الاهل والمرشد والمدرسة، في التعامل معم الاطفال وفي مساعدتهم لتجاوز الصعوبات المختلفة، لقاء كل شهرين.
11.تقديم الاستشارات لاولياء الامور حول التعامل مع أطفالهم
12.تقديم الاستشارات للمعلمين والادراة المدرسية
13.المشاركة الفعالة في الدورات التدريبية التي يتم عقدها بهدف تطوير المرشد التربوي، بناء على البرنامج المعتمد من وزارة التربية والتعليم.
14. المشاركة الفعالة في الاجتماعات الادارية الشهرية التي تتم من قبل مسؤول الارشاد او ما عد مسؤول الارشاد بهدف متابعة العمل اداريا.
15.المشاركة الفعالة في الاشراف المهنيى الجماعي الذي يتم من قبل المشرف المهني في المنطقة مرة كل اسبوعين.
16.المشاركة والالتزام بالأشراف المهنى الفردي الذي يتم مع المشرف المهني للمنطقة مرة كل اسبوعين على الاقل.
17.رفع التقارير الشهرية عن سير العمل في المدرسة وبحسب النماذج المعدة والمعتمدة الى مسؤول الارشاد في المديرية.
للأمام18.رفع التقارير
السنوية عن سير العلم في المدرسة وبحسب النماذج المعدة والمعتمدة الى مسؤول الاشاد في المديرية
والحمد لله رب العالمين وهو الهادي إلي طريق الخير والرشاد
منفذ البحث
محمد عبد الرحمن محمد حبيشي
مدارس التضامن الأهلية القسم الابتدائي
المراجع؟
ردحذفأين المراجع لهذا البحث؟
ردحذف